خلال الأوقات الاقتصادية الصعبة عندما يحاول المستهلكون الأمريكيون تقليص نفقاتهم فإن اللذة التي لا يستطيعون على ما يبدو العيش بدونها هي الكتب .
فقد قال ثلاثة أرباع البالغين الذين تم استطلاع آرائهم عبر الإنترنت إنه يمكنهم التضحية بقضاء العطلات وتناول الغذاء في الخارج والذهاب إلى دور العرض السينمائي بل حتى الحد من إقبالهم على التسوق لكن لا يمكنهم مقاومة شراء الكتب.
وجاء تناول الغذاء خارج المنزل في المرتبة الثانية بفارق كبير بعد اقتناء الكتب حيث اعتبره 11 في المائة فقط من الأمريكيين أهم لذاتهم أعقبه التسوق بنسبة 7 في المائة وقضاء العطلات بنسبة 4 في المائة ومشاهدة الأفلام والتي اختارها 3 في المائة فقط من الأمريكيين.
وقالت ميشيل رينود مديرة التسوق في مؤسسة هارلكيم إنتربرايزيس ليمتد التي أجرت الاستطلاع :الركود سلط الضوء على الجانب السلبي من جشع وانغماس في الملذات واستسلام للإغراء لكن لاحظنا عودة إلى أبسط متع الحياة.وحاول الاستطلاع الذي شمل 3000 شخص تحديد ما الذي يغري الناس على إنفاق أموالهم وما رد فعلهم على الإغراء وما مدى استسلامهم له.
وأدى الركود الاقتصادي وارتفاع البطالة فيما يبدو إلى زيادة المنافسة والمغريات في أماكن العمل. فقد اعترف 48 في المائة من الناس بأنهم اختلسوا النظر إلى شريط مرتب زملاء في العمل. كما قال 15 في المائة من الرجال و10 في المائة من النساء إنهم أضروا بزملاء لهم.
وقالت رينود في مقابلة: المذهل جدا هو عدد الذين اعترفوا أنهم فعلوا ذلك. مضيفة أنها تعتقد أنه بسبب سوق الوظائف التنافسية.واعترف عدد مساو من الرجال و8 في المائة من النساء بأنهم نسبوا لأنفسهم فضل عمل قام به شخص آخر.
وقالت رينود :إننا مولعون جدا بالمعلومات الآن إلى حد أننا نحاول باستمرار اكتشاف المزيد حتى ولكن كان ذلك يتعلق بشركائنا في الحياة أو زملائنا في العمل».
فقد قال ثلاثة أرباع البالغين الذين تم استطلاع آرائهم عبر الإنترنت إنه يمكنهم التضحية بقضاء العطلات وتناول الغذاء في الخارج والذهاب إلى دور العرض السينمائي بل حتى الحد من إقبالهم على التسوق لكن لا يمكنهم مقاومة شراء الكتب.
وجاء تناول الغذاء خارج المنزل في المرتبة الثانية بفارق كبير بعد اقتناء الكتب حيث اعتبره 11 في المائة فقط من الأمريكيين أهم لذاتهم أعقبه التسوق بنسبة 7 في المائة وقضاء العطلات بنسبة 4 في المائة ومشاهدة الأفلام والتي اختارها 3 في المائة فقط من الأمريكيين.
وقالت ميشيل رينود مديرة التسوق في مؤسسة هارلكيم إنتربرايزيس ليمتد التي أجرت الاستطلاع :الركود سلط الضوء على الجانب السلبي من جشع وانغماس في الملذات واستسلام للإغراء لكن لاحظنا عودة إلى أبسط متع الحياة.وحاول الاستطلاع الذي شمل 3000 شخص تحديد ما الذي يغري الناس على إنفاق أموالهم وما رد فعلهم على الإغراء وما مدى استسلامهم له.
وأدى الركود الاقتصادي وارتفاع البطالة فيما يبدو إلى زيادة المنافسة والمغريات في أماكن العمل. فقد اعترف 48 في المائة من الناس بأنهم اختلسوا النظر إلى شريط مرتب زملاء في العمل. كما قال 15 في المائة من الرجال و10 في المائة من النساء إنهم أضروا بزملاء لهم.
وقالت رينود في مقابلة: المذهل جدا هو عدد الذين اعترفوا أنهم فعلوا ذلك. مضيفة أنها تعتقد أنه بسبب سوق الوظائف التنافسية.واعترف عدد مساو من الرجال و8 في المائة من النساء بأنهم نسبوا لأنفسهم فضل عمل قام به شخص آخر.
وقالت رينود :إننا مولعون جدا بالمعلومات الآن إلى حد أننا نحاول باستمرار اكتشاف المزيد حتى ولكن كان ذلك يتعلق بشركائنا في الحياة أو زملائنا في العمل».