السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
كَثيرآ مآ ترمينا الحيآة بِوآبِلٍ من الهموم والغموم~
وَتسقينآ جُرُعآتٍ من اليأسِ والحزن~
عقبآتٌ وحوآجِزُ قد تقفِ عوآئِق في طريقنا
كلَّ يومٍ تَقريبآ~
خِلآفٌ مع صديقٍ لا سَمَح الله~سَهْمُ كَلِمةٍ جآرِحة~
فَشَلٌ في أَمرٍ أو مُهِمَّةٍ مـآ~نَكون قَد أَوْلَيْنآهآ جُهْدآ~
ووقْتـآ''''وتفكيرآ عَميقآ..وَ بَعْدهـآ كلُّ شيء تَبَخَّر واندثّر..
قد نتسآءَلُ فيمآ بيننآ:يـآ تُرى أكآنَ الأمرُ يَسْتَحِقُّ مِنّآ
كُلَّ هذا العنآء.؟
كم هيَ المرآتُ التي أصيبَ بِهِ هذا القَلْبُ باليأسِ والحُزنِ
والإحْبآطْ..
لمـآ عندمـآ ننظُرُ إلى كوب المآءِ
لا نرى منه سوى ذآكَ الجآنب الفآرِغْ..؟
لِمَ لا نتطلَّعُ الى الجآنب الممتلئ.؟
لِمَ نسمَح لتوافِه الأمورِ أن تهزُم الامل فينا..
لتُحَطِّمنآ وتُفْسِدَ أَحلآمَناوَتَسْحَقَ كِبْرِيآءَنآ.؟
لما لا نكون ذا عزيمةٍ وإرادةٍ نهزم بها هذا الحزن واليأس
ونفتح نوافذنا لأشعةِ شمسِ الأمل والفرح والنّور.؟
وَنكون شموخآ لا انكِسآرآ..؟
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
السعآدةسِرٌّ عجيب لن ولم نفقهَ
كُاننْآ مآ لم نَتَجَرّع الحزنَ كؤوسآ..!
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
هي الحيآةُ هكذا~
قد نُرْمى بكثيرٍ من الحجآرةِ والحصى~علينا أن لا نستسلِم~
بلْ فلْنَنْحني لالتقآطِ هذه الحجارة
ولنجعلْ منها جبلآ نرتقي به إلى المَجْد..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
فَلْتَكُن هذهِ العَثَرآتُ حآفِزآ لَنا~لِنَبْلُغ القِّمة ونرتقي نحو السُّؤدَد..
فلن ولم نجد طريقآ مُمَهّدآ دون عقبات~
وقد يصل بك الامر أن تستنفِد كل قِوآك~
فهل ستستسلم.؟اذا كنت كذلك~~
فَأنت عِبءٌ على الحياة
ومن حق الحيآة أن تسحقك وتنبُذَك..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
كثيرآ ما توانيت وسلمت أمري لليأس~
فكانت النتيجة أنّي أصبحت محطم
لا حول لي ولا قوّة..
كانت كلمة واحدة كفيلة بجرح كبريائي
و نظرة كفيلة بتمزيق مشاعري~
و عندما أَفَقْتُ من غيبوبتي
أشرقت الشمس في عيني~وتغيّر مفهومي للحيآة..
فأنا وحدي القادر على التّحكم بالمسار الذي أمشي
به بعد إرادةِ الله ..
و أنا وحدي أُعلن انهزامي أو انتصاري..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
أنتم أيضآ..كونوا الشّموخ زمن الانكسآر~
قد تخسرون
سآرِعوا إلى العَلْيآء ..وانفضوا عنكم
غبار اليأسِ والحزن والخنوع..
اجعلوا من أَلَمِكم وإحباطكم وقلقكم حوافز لكم
فحيآتكم كنزٌ ثمين~وأنتم بالحيآة أثمَن..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
إبحثوا عن السعادة ~
ولكن تذكروا
8
8
أن مفتاح أي سعادةٍ في الدنيا
هي بِـ رضا العليم الخبير
الله
سبحانه و تعالى~
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
كَثيرآ مآ ترمينا الحيآة بِوآبِلٍ من الهموم والغموم~
وَتسقينآ جُرُعآتٍ من اليأسِ والحزن~
عقبآتٌ وحوآجِزُ قد تقفِ عوآئِق في طريقنا
كلَّ يومٍ تَقريبآ~
خِلآفٌ مع صديقٍ لا سَمَح الله~سَهْمُ كَلِمةٍ جآرِحة~
فَشَلٌ في أَمرٍ أو مُهِمَّةٍ مـآ~نَكون قَد أَوْلَيْنآهآ جُهْدآ~
ووقْتـآ''''وتفكيرآ عَميقآ..وَ بَعْدهـآ كلُّ شيء تَبَخَّر واندثّر..
قد نتسآءَلُ فيمآ بيننآ:يـآ تُرى أكآنَ الأمرُ يَسْتَحِقُّ مِنّآ
كُلَّ هذا العنآء.؟
كم هيَ المرآتُ التي أصيبَ بِهِ هذا القَلْبُ باليأسِ والحُزنِ
والإحْبآطْ..
لمـآ عندمـآ ننظُرُ إلى كوب المآءِ
لا نرى منه سوى ذآكَ الجآنب الفآرِغْ..؟
لِمَ لا نتطلَّعُ الى الجآنب الممتلئ.؟
لِمَ نسمَح لتوافِه الأمورِ أن تهزُم الامل فينا..
لتُحَطِّمنآ وتُفْسِدَ أَحلآمَناوَتَسْحَقَ كِبْرِيآءَنآ.؟
لما لا نكون ذا عزيمةٍ وإرادةٍ نهزم بها هذا الحزن واليأس
ونفتح نوافذنا لأشعةِ شمسِ الأمل والفرح والنّور.؟
وَنكون شموخآ لا انكِسآرآ..؟
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
السعآدةسِرٌّ عجيب لن ولم نفقهَ
كُاننْآ مآ لم نَتَجَرّع الحزنَ كؤوسآ..!
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
هي الحيآةُ هكذا~
قد نُرْمى بكثيرٍ من الحجآرةِ والحصى~علينا أن لا نستسلِم~
بلْ فلْنَنْحني لالتقآطِ هذه الحجارة
ولنجعلْ منها جبلآ نرتقي به إلى المَجْد..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
فَلْتَكُن هذهِ العَثَرآتُ حآفِزآ لَنا~لِنَبْلُغ القِّمة ونرتقي نحو السُّؤدَد..
فلن ولم نجد طريقآ مُمَهّدآ دون عقبات~
وقد يصل بك الامر أن تستنفِد كل قِوآك~
فهل ستستسلم.؟اذا كنت كذلك~~
فَأنت عِبءٌ على الحياة
ومن حق الحيآة أن تسحقك وتنبُذَك..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
كثيرآ ما توانيت وسلمت أمري لليأس~
فكانت النتيجة أنّي أصبحت محطم
لا حول لي ولا قوّة..
كانت كلمة واحدة كفيلة بجرح كبريائي
و نظرة كفيلة بتمزيق مشاعري~
و عندما أَفَقْتُ من غيبوبتي
أشرقت الشمس في عيني~وتغيّر مفهومي للحيآة..
فأنا وحدي القادر على التّحكم بالمسار الذي أمشي
به بعد إرادةِ الله ..
و أنا وحدي أُعلن انهزامي أو انتصاري..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
أنتم أيضآ..كونوا الشّموخ زمن الانكسآر~
قد تخسرون
سآرِعوا إلى العَلْيآء ..وانفضوا عنكم
غبار اليأسِ والحزن والخنوع..
اجعلوا من أَلَمِكم وإحباطكم وقلقكم حوافز لكم
فحيآتكم كنزٌ ثمين~وأنتم بالحيآة أثمَن..
––––•(๑๑ ๑๑)•––––
إبحثوا عن السعادة ~
ولكن تذكروا
8
8
أن مفتاح أي سعادةٍ في الدنيا
هي بِـ رضا العليم الخبير
الله
سبحانه و تعالى~