---------------------
الرياض :تمكنت العالمة السعودية الدكتورة حياة سنديالمتخصصة في الكيمياء الحيوية المقيمة بأوروبا منالتوصل إلى اكتشافات علمية تقضي على أكثر الأمراضالوراثية شيوعاً ، واكتشفت جهاز جديد من شأنهإنقاذ الكثيرين ممن أصيبوا بمرض السرطان. وقالتالدكتورة سندي كما ذكرت جريدة "الوطن" : أنالتقنية الحيوية تعتبر مظلة لجميع العلوم سواء فيالكيمياء أو الفيزياء أو علم الوراثة أو علمالأدوية أو علم الجينات أو الهندسة، وهو علم يفضلأن يتم تدريسه على مستوى الدراسات العليا ، لأنهيعد مجالاً تطبيقياً، ويدخل في جميع مجالات الحياةكالأبحاث والعلوم الخاصة بالطاقة والبترول والطبوالبيئة والزراعة والمياه والصناعات". وأشارتسندي إلى أنها أول امرأة عربية سعودية حاصلة علىشهادة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية من جامعةكامبردج الرائدة في تخصص البيوتكنولوجي ، وتعملبها باحثة، كما أنها عضو هيئة التدريس بالكليةالملكية البريطانية التي منحتها العضوية الفخريةتقديرا لاختراعاتها وإنجازاتها، خصوصا أنها ساهمتفي اختراع مجس للموجات الصوتية والمغناطيسية،يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان، كمايساعد رواد الفضاء على مراقبة معدلات السكر،ومستوى ضغط الدم في أجسامهم. وتؤكد سندي علىأهمية إنشاء مراكز علمية ذات مواصفات عالمية قادرةعلى توفير بيئة إبداعية وعلمية ملائمة للبحثالعلمي ، تقول: "كل ما يهم الباحث هو وجود مناخمناسب لدعم موهبته العلمية وتوظيفها كما يرغب،والعالم العربي لديه الكثير من العقول الفذة،فلماذا لا نكون مثل الصين التي أنجزت مشروعا كاملالتدريس العلوم والتكنولوجيا؟ ولماذا لا نكون مثلأمريكا التي خصصت أكثر من 237 مليار دولار للبحثوالدراسة في مجال التقنية الحيوية؟ لأنها علمتأهمية هذا العلم كونه يحقق الريادة، بل لماذا لانكون مثل الهند التي استطاعت أن تكافح الجفاف عنطريق التقنية الحيوية، لدرجة أصبح لديها فائض فيزراعة الأرز، وباتت تصدر منه وتجني الأرباح"؟.
----------
الرياض :تمكنت العالمة السعودية الدكتورة حياة سنديالمتخصصة في الكيمياء الحيوية المقيمة بأوروبا منالتوصل إلى اكتشافات علمية تقضي على أكثر الأمراضالوراثية شيوعاً ، واكتشفت جهاز جديد من شأنهإنقاذ الكثيرين ممن أصيبوا بمرض السرطان. وقالتالدكتورة سندي كما ذكرت جريدة "الوطن" : أنالتقنية الحيوية تعتبر مظلة لجميع العلوم سواء فيالكيمياء أو الفيزياء أو علم الوراثة أو علمالأدوية أو علم الجينات أو الهندسة، وهو علم يفضلأن يتم تدريسه على مستوى الدراسات العليا ، لأنهيعد مجالاً تطبيقياً، ويدخل في جميع مجالات الحياةكالأبحاث والعلوم الخاصة بالطاقة والبترول والطبوالبيئة والزراعة والمياه والصناعات". وأشارتسندي إلى أنها أول امرأة عربية سعودية حاصلة علىشهادة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية من جامعةكامبردج الرائدة في تخصص البيوتكنولوجي ، وتعملبها باحثة، كما أنها عضو هيئة التدريس بالكليةالملكية البريطانية التي منحتها العضوية الفخريةتقديرا لاختراعاتها وإنجازاتها، خصوصا أنها ساهمتفي اختراع مجس للموجات الصوتية والمغناطيسية،يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان، كمايساعد رواد الفضاء على مراقبة معدلات السكر،ومستوى ضغط الدم في أجسامهم. وتؤكد سندي علىأهمية إنشاء مراكز علمية ذات مواصفات عالمية قادرةعلى توفير بيئة إبداعية وعلمية ملائمة للبحثالعلمي ، تقول: "كل ما يهم الباحث هو وجود مناخمناسب لدعم موهبته العلمية وتوظيفها كما يرغب،والعالم العربي لديه الكثير من العقول الفذة،فلماذا لا نكون مثل الصين التي أنجزت مشروعا كاملالتدريس العلوم والتكنولوجيا؟ ولماذا لا نكون مثلأمريكا التي خصصت أكثر من 237 مليار دولار للبحثوالدراسة في مجال التقنية الحيوية؟ لأنها علمتأهمية هذا العلم كونه يحقق الريادة، بل لماذا لانكون مثل الهند التي استطاعت أن تكافح الجفاف عنطريق التقنية الحيوية، لدرجة أصبح لديها فائض فيزراعة الأرز، وباتت تصدر منه وتجني الأرباح"؟.
----------